والله إن فرنسا لأهون من بيت العنكبوت؛ وترتعد لمنشور فايسبوكي أو تصريح علني يصفها بالمجرم المنحط؛ غير أن لها شبكة إعلام وخونة وعملاء وأنظمة فاسدة؛ مكنوها من رقابنا وثرواتنا؛ ورسموا لنا صورة فرنسا القوية القادرة على قهر كل من يقف أمامها؛ وهذا ما اكتشفه مجاهدونا واقتنعوا به ليفجروا ثورتنا المجيدة بوسائل بسيطة بعد سنوات طويلة.
علموا اولادكم أن فرنسا والصهاينة هم أعداء الأمس واليوم وغدا؛ وكل القضايا لهم فيها يدهم الخبيثة؛ وأنهم متى كانوا رجالا فلن يقف أمامهم أحد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق