الشاعر
: وليد الرشيد الحراكي
يــا
جـبهـةَ العِـزِّ لـلـتَّـأريخِ تـنـتـصِرُ
أوتــيـتِ عَـــزمَ بــلادٍ هـدَّهـا الـخَـوَرُ
هـا أنـــتِ ثـانـيـةً تُـحْـيـينَ رايَـتَـنَـا
وذي بـنـو عَـرَبٍ ، مَـيْـتٌ ومُـحَـتَضرُ
كـم تـاجَرَتْ بـاسْمِكِ الأفْـواهُ تـلفظُهُ
وفـي الـصُّدورِ قـلوبُ الصَّمتِ تَستَتِرُ
لــلـهِ درُّهُــمُ الـشُّـجعانُ ما خَـنَـعوا
ما نـالَ مـنـهم عــدوُّ اللهِ أو نَـفَـروا
أصْلَوا سَعيرَ الفِدا من جَمرِ مَوقِدِهِم
فـعـلَّمونا بــذا الـخُـسْرانِ مـا الـظَّفَرُ
اللهُ أكـبـرُ حــيـنَ اخــتــارَ غَــزَّتَـنـا
أرضَ الرِّبـاطِ دَلـيـلًا لـلأُلـى عَـثَـروا
اللهُ أكــبــرُ قــومــي أمَّــةً رَقَـــدَتْ
بِـحُـلمِ مَــاضٍ فــذا سَـعـدٌ وذا عُـمَرُ
وذا صَـلاح بـعـيـنِ الـمَـجدِ يرْقُـبُـنا
هل يَقْـتَدي بِـجُنودِ الـفَتْحِ مُـعْتَبِر ؟
وهـل نَرى بِـضـياءِ الـهَدْيِ بُـغْـيَتَنا
وهــل لِـدُمَّـلِـنا بـالـسَّيفِ مُـبْـتَسِرُ؟
بورِكْـتِ غَـزَّةَ كم أحْـيَيْتِ من رِمَـمٍ
وكـم عـلى بَـابِكِ الـخَـيْبَاتُ تَـنْـتَحِرُ
شُـدِّي لَـنـا بِـبـحورِ الـنَّـصرِ أشْـرِعَةً
واسْـتَعْجِلي.. تِـلكَ قُـدسُ اللهِ تَنْتَظِرُ
أوتــيـتِ عَـــزمَ بــلادٍ هـدَّهـا الـخَـوَرُ
هـا أنـــتِ ثـانـيـةً تُـحْـيـينَ رايَـتَـنَـا
وذي بـنـو عَـرَبٍ ، مَـيْـتٌ ومُـحَـتَضرُ
كـم تـاجَرَتْ بـاسْمِكِ الأفْـواهُ تـلفظُهُ
وفـي الـصُّدورِ قـلوبُ الصَّمتِ تَستَتِرُ
لــلـهِ درُّهُــمُ الـشُّـجعانُ ما خَـنَـعوا
ما نـالَ مـنـهم عــدوُّ اللهِ أو نَـفَـروا
أصْلَوا سَعيرَ الفِدا من جَمرِ مَوقِدِهِم
فـعـلَّمونا بــذا الـخُـسْرانِ مـا الـظَّفَرُ
اللهُ أكـبـرُ حــيـنَ اخــتــارَ غَــزَّتَـنـا
أرضَ الرِّبـاطِ دَلـيـلًا لـلأُلـى عَـثَـروا
اللهُ أكــبــرُ قــومــي أمَّــةً رَقَـــدَتْ
بِـحُـلمِ مَــاضٍ فــذا سَـعـدٌ وذا عُـمَرُ
وذا صَـلاح بـعـيـنِ الـمَـجدِ يرْقُـبُـنا
هل يَقْـتَدي بِـجُنودِ الـفَتْحِ مُـعْتَبِر ؟
وهـل نَرى بِـضـياءِ الـهَدْيِ بُـغْـيَتَنا
وهــل لِـدُمَّـلِـنا بـالـسَّيفِ مُـبْـتَسِرُ؟
بورِكْـتِ غَـزَّةَ كم أحْـيَيْتِ من رِمَـمٍ
وكـم عـلى بَـابِكِ الـخَـيْبَاتُ تَـنْـتَحِرُ
شُـدِّي لَـنـا بِـبـحورِ الـنَّـصرِ أشْـرِعَةً
واسْـتَعْجِلي.. تِـلكَ قُـدسُ اللهِ تَنْتَظِرُ
الشاعر
: وليد الرشيد الحراكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق